شارع مولاي إسماعيل بطنجة يشهد اختناقات مرورية بشكل يومي

ومن أبرز المشاكل والخروقات التي تتسبب في هذه الاختناقات، هي احتلال الملك العمومي من طرف بعض المقاهي، وقيام صيدلية بالبناء فوق الرصيف، إضافة إلى توقف العديد من السيارات على جانب الطريق بالرغم من وجود علامات “ممنوع الوقوف والتوقف”.

وفي ظل هذه “التضييقات” مع حركة السير الكبيرة على طوال اليوم، فإن شارع مولاي اسماعيل يكون عرضة لاختناقات كثيرة، ويحدث ذلك أمام أعين السلطات الأمنية والمنتخبة التي يمر عناصرها من الشارع كل يوم.

ويسجل ملاحظون أن غياب وتهاون السلطات في فرض القانون بالشارع ساهم بشكل كبير في مشاكل المرور به، وفي حالة عدم تدخل السلطات فإن الوضع سيظل على هذا السوء.